هناك العديد من الأعشاب و المكونات الطبيعية التى تحتوي على العديد من العناصر السحرية التى تؤثر على الجسم، و تفيده، و هناك بعض من الأعشاب التى تضر الجسم.
و لكن أغلب الأعشاب الطبيعية و الجذور تحتوى على قيم غذائية عالية، و يحتاج الإنسان إلى تناول جميع العناصر الغذائية المختلفة.
لأن تناول العناصر الغذائية المختلفة يساعد الجسم على حفظ التوازن به و يحتاج الجسم للفيتامينات، و المعادن، و الألياف و البروتينات أكثر من النشويات و السكريات التى أصبحت في يومنا الحالي هى أساس الغذاء و إعداد الوجبات.
فلقد أصبح أغلب الطعام المعد يحتوي على المقليات، و السكريات، و الدهون المهدرجة و الثلاثية التى تخزن في الجسم كما هي، و تسد الأوعية الدموية و الشرايين أيضاً، و إنسداد الأوعية الدموية، و ذلك يؤثر على صحة الجسم، و خاصة القلب.
و إتباع الحمية الغذائية الخاطئة يسبب مشكلات في القلب و في الشرايين.
كما أن نقص العناصر الهامة في الجسم من فيتامينات و معادن يشكل خطر كبير على صحة الفرد و يجعله عرضة للإضطرابات.
و يصبح الجسم أكثر قابلية للتعرض للأمراض، فهناك بعض الأشخاص الذين يتعرضون بصفة دائمة لنزلات برد.
و ليس فقط في فصل الشتاء بل في الصيف أيضاً، و غالباً ما يرجع ذلك إلى أن هؤلاء الأشخاص يعانون من نقص و ضعف في المناعة حيث يتعرض الجسم إلى ملايين من الفيروسات و البكتيريا من مختلف الأسطح و في كل وقت.
و الذي يتصدي لكل تلك الفيروسات و الجراثيم و أيضاً البكتيريا هو الجهاز المناعى الذي يتعرف على تلك الفيروسات و يقوم بمحاربتها، و القضاء عليها.
لذلك يحتاج الإنسان بصورة مستمرة إلى أن يتناول العناصر الغذائية المختلفة و مقويات للمناعة من خلال تناول أنواع معينة من الطعام و التى تساعد الجسم و تقويه لمحاربة الخلايا الغريبة عن الجسم.
و يعتبر الزنجبيل هو أحد تلك المكونات اللازمة لزيادة المناعة، و لمكافحة العدوي بشكل طبيعي في الجسم بدون الحاجة للذهاب للطبيب.
فالزنجبيل يحتوي على فوائد سحرية تقوم بتقوية الجسم، و تحصينه من الأمراض أيضاً، و سنقوم بالتعرف على كيفية إستخدام الزنجبيل سواء الطازج أو المجفف، كما سنتعرف على القيمة الغذائية له و تأثير تلك القيمة العالية على الجسم.
غالباً ما يستخدم الناس الزنجبيل في الطهي، و لكن هناك أيضاً من يستخدموا الزنجبيل كأحد الأدوية منذ قديم الزمان.
يستخدم الزنجبيل منذ قديم الزمان في الحالات التالية:
- الغثيان.
- ألم المعدة.
- بعض مشكلات القلب.
- حرق الدهون.
و في الأغلب يقوم الأشخاص بإستخدام الزنجبيل الطازج أو المجفف في الأوقات التى لا يكون الزنجبيل فيها منتشر.
و يستخدمه الأشخاص عامة في الطبخ لأنه يضيف نكهة مميزة في الطعام، و قد يستخدمه آخرون كمكمل غذائي نظراً لفوائده العديدة.
تعرف على افضل مكملات تعزيز المناعة
الزنجبيل و مضادات للأكسدة
يجب أن نعرف أولاً ما هي عملية الأكسدة، و مضادات الأكسدة؟
إن الجسم يقوم بالعديد من العمليات و منها حرق الدهون، و مقاومة البكتيريا و الفيروسات و قتلها، و خلافها من العمليات الأخري (1).
و ينتج عن تلك العمليات بعض الشوائب، و تلك الشوائب دقيقة و لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
و لكن يمكن رؤيتها من خلال المجهر و تلك الأجسام و الشوائب الدقيقة تتراكم في الجسم و تسبب خلل وظيفي في خلايا الجسم.
و قد تسبب التسمم أيضاً فإن تلك الشوائب الحرة تسبب ضرراً شديداً على الإنسان من خلال عملية الأكسدة التى تسبب تسمماً في الجسم (2).
بينما مضادات الأكسدة تقوم بتنقية الجسم من تلك الشوائب و حرقها لينتج عنها ذرات الأكسجين النافعة التى تفيد الجسم.
و بذلك فإن مضادات الأكسدة تحول الشوائب الضارة إلى ذرات نافعة، و تمنع الجسم من التعرض للأذي أيضاً.
و الزنجبيل يعتبر أحد مضادات الأكسدة و هناك بعض الأقاويل التى إنتشرت حول قدرته على منع إلتهاب المفاصل، و بعض من أنواع العدوي و الفيروسات، كما أنه هناك بعض الأقاويل حول دوره في تقليل الخطر من بعض الأمراض الخطيرة مثل:
الكانسر، السكر، مشكلات القلب و الشرايين و الأوعية الدموية.
و سنقوم بعرض الحقائق حول الزنجبيل لتأكيد أو نفي قدرته في منع تلك الأمراض.
ما هي الفوائد التى يستطيع الزنجبيل تحقيقها؟
قد يحتوي الزنجبيل على بعض الخصائص التى تجعله مضاد للبكتيريا، و مضاد للفيروسات، و مضاد للعدوي بصفة عامة (3).
و بعض الفوائد الصحية الأخري، و سنقوم بعرض بعض الإستخدامات التى قام العديد من الأخصائيين بإستخدام الزنجبيل فيها منذ قديم الزمان.
-
يقلل الزنجبيل من الغازات التى تنتج من عملية الهضم
إن الغازات التى يصاب بها الشخص تعتبر أمر مزعج جداً، و بالنسبة للعديد من الأشخاص.
فإن هناك العديد من المواقف المحرجة التى يتم التعرض لها بسبب وجود غازات في البطن، و التى قد يتطور بها الأمر لتصبح تلك الغازات إنتفاخ يظهر في البطن، و يضايق الشخص المصاب به (4).
و هناك بعض الدراسات التى أوضحت تأثير الزنجبيل على الغازات التى تنتج من الجهاز الهضمي.
و قد أرجعت بعض الأبحاث هذا إلى أن الزنجبيل يقوم بمساعدة الجسم على كسر الغازات و تساعد على طردها، و ذلك يسبب الراحة في الجهاز الهضمي بدلاً من الإنزعاج و الإحراج منها.
و ذلك بالإضافة إلى أن الزنجبيل يزيد من حركة الأمعاء، و يزيد من قابلتها في إمتصاص الفيتامينات و المعادن من الطعام.
و يزيد الزنجبيل الإنزيمات التى يفرزها البنكرياس، و التريبسين أيضاً، و تلك الإنزيمات مهمة للهضم.
-
يساعد الزنجبيل على تقليل الغثيان
ففي بعض الأبحاث وجد أن الزنجبيل يقلل من الغثيان الصباحي، و هو أحد الأعراض المشهورة عند الكثير من الأشخاص حيث يصاب الشخص برغبة في القيئ، و الغثيان كل يوم في الصباح (5).
و هو أحد الأمور المزعجة، و لقد أثبت أن الزنجبيل يمكن أن يمنع الغثيان الصباحي، كما أن له أثر كبير في التخفيف من الشعور بالغثيان للذين يخضعون لعلاج الكانسر.
و تم إجراء دراسة على بعض الأطفال و الشباب الذين يخضعون للعلاج الكيماوي بتناول مكملات جذور الزنجبيل المجففة، و أظهرت الدراسة أن هذا المكمل قام بتقليل الغثيان للأشخاص الذين تناولوه.
و يعالج الزنجبيل أيضاً أنواع أخري كثيرة من الغثيان بخلاف التى يسببها العلاج الكيماوي أو غيره.
-
يقوم الزنجبيل بالتخفيف من البرد و أعراضه
هناك العديد من الأشخاص الذي ساعدهم الزنجبيل على التعافي من البرد، و الألفنونزا أيضاً، و هناك أدلة و دراسات تدعم ذلك أيضاً.
أثبتت دراسات في عام 2013 أن الزنجبيل الطازج أو المجفف يؤثر على الفيروسات التى تصيب الجهاز التنفسي.
و هناك العديد من عملاء الصيدليات الذين يفضلون تناول الأدوية و المكملات التى تحتوي على الزنجبيل للتخفيف و إسراع مرحلة العلاج من البرد و الألفنونزا.
و بالرغم من أن الزنجبيل أحد أكثر المكونات شهرة لمكافحة أعراض البرد و أمراض الجهاز التنفسى إلا أن هناك بعض الأشخاص الذين لا يعرفون قيمته بعد ولا يستخدمونه.
-
يعتبر الزنجبيل أحد المسكنات التى تخفف الألم
تم إجراء دراسة على 74 متطوع حيث قاموا بتناول 2 جرام من الزنجبيل يومياً، و وجدوا أنه قام بالتخفيف من ألم العضلات الناتج عن أداء التمرينات الرياضية بنسبة 25%.
كما أن هناك بعض الدراسات في عام 2016 التى أثبتت أن الزنجبيل أحد الأشياء التى تساعد على تقليل عسر الطمث لدى السيدات، كما أنه يقوم بالتخفيف من ألم الطمث الشدي.
د و لذلك ينصح العديد بشرب و تناول الزنجبيل أثناء و قبل العادة الشهرية لدى السيدات.
إن الزنجبيل أيضاً يقوم بمساعدة تدفق الدم و يزيد من صحة الدورة الدموية كما أن له خصائص مضادة للأكسدة مما تجعله مناسب للسيدات لتنقية الدم أثناء العادة الشهرية.
-
الزنجبيل له خصائص تقلل من العدوي
هناك أبحاث تضمنت تناول الزنجبيل لمدة شهر، و وجدوا أن من تناولوا الزنجبيل أصبحت نسبة إصابتهم بالأمراض و العدوي أقل حيث قل إنتشار البرد بينهم، و بالنسبة لمن أصابهم البرد فإنهم تعافوا بمعدل أسرع من الطبيعي.
كما أنه هناك بعض المراجعات التى قام بها بعض من الصيادلة و الأطباء على الخصائص الكيميائية النباتية التى يحتويها الزنجبيل.
و وجدوا أن لها تأثير كبير على تقوية المناعة و حماية الجسم من الأمراض، و قاموا ببعض الدراسات الأخري حول الجرعة المناسبة و أنواع مستخلص الزنجبيل.
-
الزنجبيل يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة
هناك العديد من الأمراض المزمنة مثل أمراض المناعة و مرض الضغط و السكر.
و الزنجبيل له دور كبير في منع الإصابة بتلك الأمراض مثل داء السكر حيث يقوم الونجبيل بتحسين وظيفة الأنسولين و معدل الحرق المعروف بإسم الميتابوليزم.
و الذي يقلل من خطر الإصابة بالسكر، كما أنه له وظائف للتحكم بضغط الدم و يقوى المناعة و يدعم صحة الخلايا مما يقلل من إحتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة.
-
الزنجبيل يدعم صحة القلب
هناك بعض الأدلة حول أن مستخلص الزنجبيل قد يساعد الأشخاص الذين يعانوا من أمراض القلب و الأوعية الدمية.
فعلي سبيل المثال هناك مراجعة حول إستخدام 5 جرامات فقط من الزنجبيل يعتبر مفيد أكثر للصفيحات الدموية.
و يرجح العديد من الأطباء تناول الزنجبيل بإستمرار للتحسين من الأمراض التى تصيب الأوعية الدموية و القلب و لتجنب الإصابة أيضاً و الوقاية منها.
إن مستخلص الزنجبيل يساعد على التقليل من التشوهات التى قد تحدث في خلايا الدم و الأوعية الدموية.
و أثبتت بعض الأبحاث أيضاً أن الزنجبيل يقوم بالتخلص من الدهون التى تتراكم بالأوعية الدموية و يذيبها مما يحسن من الدورة الدموية.
و نصح أطباء أيضاً بتناول الزنجبيل بصورة يومية لتنجنب الإصابة بمرض القلب و العديد من الأمراض الأخري، حيث أن تناول الزنجبيل بصورة يومية يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
و أرجع بعض الأطباء أن سبب حماية الزنجبيل للجسم من الأمراض التى تصيب القلب هو أن له خصائص مضادة للأكسدة، و ذلك هو السر وراء قدرة الزنجبيل المذهلة.
-
الزنجبيل يساعد في الوقاية من السرطان
إن الزنجبيل لا يحتوي على البروتين، فهو لا يقوم ببناء الجسم.
و لكنه يحتوي على بعض القيم الغذائية مثل الألياف و المعادن و الفيتامينات.
كما أن الزنجبيل أحد المصادر المضادة للأكسدة التى يحتويها الجسم.
كما يمكن للزنجبيل أن يقضي على كم كبير من شوائب الخلايا التى تسبب عملية الأكسدة السامة في الجسم.
تعتبر عملية الأكسدة أحد العمليات الضارة في الجسم و التى تسبب التسمم.
و تكون تلك العملية نتيجة وجود شوائب في الدم من خلايا و تنتج تلك الشوائب بسبب وجود العديد من العمليات المختلفة في الجسم التى تسبب إحتراق بعض الخلايا مثل عملية مكافحة الفيروسات التى ينتج عنها إحتراق الخلايا البيضاء و إحتراق الفيروسات.
و تكون تلك الخلايا المحترق شوائب التى تتراكم على بعضها و تسبب الضرر إن لم تتدخل مضادات الأكسدة في هذا الأمر.
حيث تقوم مضادات الأكسدة بالتفاعل مع تلك الخلايا و تولد ذرات الأكسجين المفيدة التى يحملها الدم إلى أجهزة الجسم.
و في عام 2013 أثبتت بعض الأبحاث أن تناول 2 جرام فقط من الزنجبيل يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون و المستقيم.
حيث تم إجراء الدراسة على 20 فرد حيث تناولوا 2 جرام من الزنجبيل يومياً لمدة 20 يوم و وجدوا أن إحتمالية الإصابة بالأورام خاصة في الأمعاء أصبحت أقل بنسبة كبيرة.
كما أن تناول الزنجبيل لا يسبب الكثير من التغيرات السلبية حيث لا يزيد من إحتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة بل يقللها، و منها داء السرطان الذي يخاف العديد من الناس من الإصابة به.
-
يحتوي الزنجبيل على قيم غذائية عالية
إن الزنجبيل مصدر جيد لمضادات الأكسدة، كما أنه لا يحتوي على سعرات عالية.
و وفقاً للدراسات فإن ملعقتين صغيرتين من الزنجبيل توفر 4 سعرات حرارية.
و هى نسبة قليلة بالنسبة للعديد من الأغذية الأخري، كما أنه يحتوي على نسبة من الألياف، و بعض من الفيتامينات مثل فيتامين ج.
كيف يتم إستخدام الزنجبيل؟
إن الزنجبيل منتشر في كافة الأسواق في الفترة الأخيرة، و يمكن إستخدامه من خلال بعض الطرق:
- إضافة الزنجبيل الني للطعام( طهي الزنجبيل مع الطعام)
- إضافة بودر الزنجبيل للطعام.
- عمل مشروب الزنجبيل (سواء مع القرفة أو عصير البرتقال أو غيره من الوصفات المميزة للزنجبيل ).
- تناول مكمل الزنجبيل أو مكملات تحتوي على نسبة من الزنجبيل.
هل يوجد هناك مخاطر للزنجبيل؟
- إن الزنجبيل يعتبر غير مناسب لبعض الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في المعدة أو الحساسية في المعدة، كما أنه لا يجب تناوله قبل الطعام بل يجب تناوله وسط أو بعد الطعام، و ذلك لأن له طبيعة حارة قد تصيب المعدة بالتقلصات و الإلتهابات.
- منظمة الغذاء و الدواء العالمية تعتبر أن تناول الزنجبيل النى أو المجفف آمن و لكنها لا ترجح المكملات و الأدوية التى تحتوي على الزنجبيل.
- هناك إختلاف حول الجرعة المناسبة للزنجبيل للعديد من الإضطرابات.
- قد يتفاعل الزنجبيل مع العديد من الأدوية الأخرى ليبطل مفعولها أو ليزيد من أعراضها الجانبية.
و بهذا فإنه يمكنك أن تتعرض إلى بعض الأعراض الجانبية نتيجة تناول بعض مكملات الزنجبيل، و لكن هذا لا يعني ألا تتناول الزنجبيل بل هناك جرعة معينة تفيد ولا تضر.
الجرعة المتفق عليها من الزنجبيل
يفضل تناول الزنجبيل النى أو جذور الزنجبيل المجفف من خلال وضعه على الطعام أو رشه، و الكمية المتفق عليها هى 2 جرام من الزنجبيل أى يمكنك رشها على الطعام، أو عمل مشروب مرة يومياً بحيث لا يزيد كم الزنجبيل المتناول عن 2 ملعقة صغيرة في اليوم.
هل يوجد مكمل بديل لمكمل الزنجبيل؟
بالطبع يوجد مكملات تحتوي على نفس الفائدة التى يقدمها الزنجبيل و أكثر فالزنجبيل لا يحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات و المعادن بينما هناك بعض المكملات الأخرى التى تحتوي على نسب عالية من الفيتامينات و المعادن و القيم الغذائية المختلفة مثل:
حزمة Immune defense مكمل الدفاع المناعي
و هو المكمل الذي يحتوي على العديد من العناصر و الفيتامينات، و له خصائص مضادة للأكسدة أيضاً .
تحتوي حزمة Immune defense مكمل الدفاع المناعي على:
- معادن مهمة مثل السيلينيوم و الزنك.
- فيتامينات يحتاجها الجسم يومياً مثل فيتامين أ و فيتامين ج و فيتامين هـ و فيتامين ب المركب.
- يحتوي على خلاصة الكركم المعروف بأنه مضاد عالي للأكسدة.
و على عكس الزنجبيل فإن الكركم لا يسبب أعراض جانبية مثل الزنجبيل.
و تقوم حزمة Immune defense مكمل الدفاع المناعي ب:
- التقليل من نسب الإصابة بالعدوي بشكل كبير.
- حماية الجسم من السموم البيئية.
- حماية الجسم من الإصابة بالعدوي الفيروسية ( مثل فيروس كورونا) أو البكتيرية.
- يقوم بتعزيز المناعة بشكل كبير.
- يعمل كمضاد للأكسدة.
و حزمة Immune defense مكمل الدفاع المناعي مصدق من قبل منظمة الغذاء و الدواء العالمية FDA و بذلك فإنك ستتناوله و أنت مطمئن.
تقوم حزمة Immune defense مكمل الدفاع المناعي بتعزيز المناعة و الدفاع بسرعة أعلى من المكملات الأخري، فإذا كنت مشغولاً أو مسافراً فإن العناية بمناعتك و الإهتمام بالنظام و الغذاء المتناول و سلامته ستكون صعبة، و لذلك فإن تناول مكمل الدفاع المناعي ستقوم بتسهيل الأمر عليك حيث ستقوم بحمايتك من المخاطر و الفيروسات التى قد يتعرض جسمك لها.
كما أن هذا المنتج لا يوجد به مواد حافطة أو الغلوتين أو منتجات الألبان، فهو مستخلص طبيعي مكون من الأعشاب الطبيعية.
إن هذا المنتج مناسب لمرضي الضغط و السكر و الذين يعانون من أمراض مزمنة، كما أنه لا يحتاج إلى إستشارة الطبيب لتناوله، و ذلك لأنه لا يسبب أى أعراض جانبية أو مشكلات صحية، كما أنه مناسب لكبار السن لأنه يحتوي على مكملات طبيعية.
و في ظل ظروف إنتشار مرض كورونا فإنك بالتأكيد ستحتاج إلى مكمل يساعدك على الوقاية منه مثل حزمة Immune defense مكمل الدفاع المناعي الذي سيقوم بمنع إنقسام الفيروس و إنتشاره بين الخلايا.
⬇️يمكنك الحصول عليهم من هنا⬇️